AN UNBIASED VIEW OF الواقع المعزز في الطيران

An Unbiased View of الواقع المعزز في الطيران

An Unbiased View of الواقع المعزز في الطيران

Blog Article



-خروج التلميذ من الحدود التي يفرضها الكتاب المدرسي ليجد نفسه داخل عالم معزّز بأجسام افتراضيَّة وأحيانا غير افتراضيَّة ثلاثيَّة الأبعاد بإمكانه مشاهدتها من مختلف الزوايا ممّا زاد من فضوله ورغبته في مشاهده المزيد من الأجسام وتلقّي المزيد من المعارف.

التصميم المعماري: يتيح الواقع المختلط للمهندسين المعماريين تصميم المباني في بيئات افتراضية ثم وضعها في العالم الحقيقي لتقييم التناسق والجوانب الجمالية بشكل أدق.

أما بالنسبة لأهميَّة هذه التقنية بالنسبة للتلاميذ الذين يعانون من صعوبات تعلّم فهي لها دور يتجاوز الجانب الأكاديمي، فمن الناحية النفسيَّة لها تأثير إيجابي على مستوى التوتر والانتباه والنشاط الزائد، بالإضافة إلى قدرتها على التصدي للمشكلات السلوكيَّة، أما بالنسبة للجانب الاجتماعي فللتقنيات الحديثة دور في جعل التلميذ ينصهر داخل المجموعة ويتقبل الآخر ويتعايش معه.

هذا يقلل من الحاجة إلى التواجد المادي للخبراء، ويوفر الوقت والتكاليف المرتبطة بالسفر.

الأجهزة المحمولة: مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية.

نفذت إحدى شركات الطيران الرائدة برنامجًا تدريبيًا للواقع الافتراضي يكرر بيئة قمرة القيادة بدقة ملحوظة. يمكن للطيارين المشاركة في العديد من سيناريوهات الطيران، بما في ذلك تدريبات الاستجابة لحالات الطوارئ، والتي قد يكون تكرارها في الحياة الواقعية غير عملي أو محفوفًا بالمخاطر.

التكلفة: أجهزة الواقع الافتراضي تعتبر مكلفة نسبيًا، مما يحد من انتشارها الواسع.

التعلم الميداني التفاعلي: يساعد الواقع المعزز على تحسين الرحلات التعليمية الميدانية، حيث يمكن للطلاب الاستفادة من المعلومات الافتراضية أثناء زيارتهم للمواقع التاريخية أو المعالم الطبيعية.

حتى نلاحظ مدى نجاعة اعتماد تقنية الواقع المعزز بالنسبة لأطفال داون قمنا بتدريس حصتين مختلفتين أولهما نمطيَّة وأخرى حصة تتوسل تقنية الواقع المعزز وباعتبار أنه قسم دامج ركزنا حول التلميذة مرام الحاملة لمتلازمة داون، ورغبة منا في إثبات مدى أهميَّة وأثر اعتماد تقنية الواقع المعزز بالنسبة لأطفال داون كشد الانتباه والتحرر من قيود الخجل خاصة وخلق الدافعيَّة للتعلم، قمنا بملاحظة كلتا الحصتين باعتماد شبكة الملاحظة لنتبين مدى نجاعة وفاعليَّة هذه التقنية وبالتالي الإجابة عن سؤال” هل فعلا تخدم تقنية الواقع المعزز الأطفال الذين يعانون من متلازمة داون؟”

يعد الاهتمام بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة داخل المجتمع وإدراك الفروق الفرديَّة بينهم ضرورة أسريَّة وتربويَّة وصحيَّة، حيث يقاس مدى تقدم المجتمعات ورقيها بمدى اهتمامها بالأطفال والعناية بهم ودراسة مواطن الضعف والقوة والعمل على تجاوزها أو تطويرها، وقد اهتمت العديد من الدراسات الحديثة بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وخاصة الطفل الذاتوي لما يتميز به من قدرات وسمات خارقة في حال وقع استغلالها بالشكل المناسب.

ووفقا لذلك ورغبة منها في الرقيّ بطفل التوحّد نحو قدرات دراسيَّة أفضل، سعت أكبر الشركات العالميَّة المتخصصة إلى طرح برامج لمساعدة الأطفال من خلال انشاء تطبيقات وتقنيات من شأنها تطوير أساليب تعليم الأطفال ذوي اضطراب التوحد في ضوء تقنيات التعليم الحديثة مثل تقنية الواقع المعزز كتقنية حديثة تستخدم في جل المجالات منها مجال التدريس، فتعزز العالم من حولنا ويتم ذلك من خلال إدخال بيانات افتراضيَّة إلى عالم المستخدم الحقيقي بشكل ثنائي أو ثلاثي الـأبعاد وغالبا ما يرتبط الواقع المحسن أو المعزز بأجهزة يمكن ارتداؤها أو أجهزة ذكيَّة يمكن حملها، ومن هذا المنطلق سعينا نحن كطلبة من إعداد تطبيق “عزز وتميز”، حيث حاولنا أن يواكب هذا التطبيق مستجدات العصر ويواكب في نفس الوقت البرامج التعليميَّة التونسيَّة ويلائم التلميذ المتوحد ومن هذا المنطلق يمكننا طرح الإشكاليَّة التالية “ما علاقة تقنية الواقع المعزز بالطفل التوحدي؟ وهل تتماشى هذه التقنية مع الأطفال الذين يعانون من التوحد؟”

بفضل الواقع الافتراضي، يمكن للمريض تجربة مواقف محددة في بيئة آمنة ومحاكاة تلك التجارب دون الخروج من غرفة العلاج.

ارتكزت طريقتنا في هذه المرحلة على العلاقة المباشرة بين المعلم والتلميذ فقط، حيث كان هذا الأخير متلقي سلبي للمعلومة ينتظر قدوم المعرفة، جاهزة من طرف المعلم دون أي جهد في الاستقصاء أو البحث، وهو ما نعتبره حقيقة تلقينا جافا للمعلومات، أي أن المعلم هو المصدر الواقع المعزز في الطيران الوحيد والرئيسي للمعلومة ولاحظنا التالي:

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Report this page